ومن الفضائل لماء زمزم خاصية الاستشفاء به، كما جاء في الحديث النبوي «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» وزاد غير مسلم «وَشِفَاءُ سُقْمٍ»، قال الثعالبي في ثمار القلوب: «فكم من مبتلى قد عوفي بالمقام عليه
ومن الفضائل لماء زمزم خاصية الاستشفاء به، كما جاء في الحديث النبوي «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» وزاد غير مسلم «وَشِفَاءُ سُقْمٍ»، قال الثعالبي في ثمار القلوب: «فكم من مبتلى قد عوفي بالمقام عليه
ومن الفضائل لماء زمزم خاصية الاستشفاء به، كما جاء في الحديث النبوي «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» وزاد غير مسلم «وَشِفَاءُ سُقْمٍ»، قال الثعالبي في ثمار القلوب: «فكم من مبتلى قد عوفي بالمقام عليه
ومن الفضائل لماء زمزم خاصية الاستشفاء به، كما جاء في الحديث النبوي «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» وزاد غير مسلم «وَشِفَاءُ سُقْمٍ»، قال الثعالبي في ثمار القلوب: «فكم من مبتلى قد عوفي بالمقام عليه
ومن الفضائل لماء زمزم خاصية الاستشفاء به، كما جاء في الحديث النبوي «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ» وزاد غير مسلم «وَشِفَاءُ سُقْمٍ»، قال الثعالبي في ثمار القلوب: «فكم من مبتلى قد عوفي بالمقام عليه
بئر زمزم أو زمزم، بئر ماءٍ في الحرم المكي بمدينة مكة المكرمة، يقع على بعد 21 مترًا شرقي الكعبة، له تاريخ قديم، ويرجعه المؤرخين إلى 2000 قبل الميلاد كحد أقصى، من عهد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل، يبلغ عُمقه 30 مترًا وتصبُّ
بئر زمزم أو زمزم، بئر ماءٍ في الحرم المكي بمدينة مكة المكرمة، يقع على بعد 21 مترًا شرقي الكعبة، له تاريخ قديم، ويرجعه المؤرخين إلى 2000 قبل الميلاد كحد أقصى، من عهد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل، يبلغ عُمقه 30 مترًا وتصبُّ